o

AFKAR

Thursday, November 30, 2006

أيام ساعة الصفر

8:59 a.m.

Settling in my Cubicle, day dreaming, eyeballs foolishly follows the flying icons on the screensaver against a black background. I think of Lebanon, Downtown, and what is going on, I stray and think of Jnoob, my mom, Tabeekh, and for some reason Dubai... Memories start rushing through my head uncontrollably.

Then it gets too much, I shake my head, wake up and go back to work mumbling to myself “It is not a way to start an efficient day at work”.

Tuesday, November 28, 2006

Politically Helpless..

I have attempted to write a few entries in the last week or so, but I always finding it hard to follow through.

I struggle to hold off on my political views but always wind up writing about it. I try to be as unbiased as possible, but I can not help mentioning Geagea and Joumblat and Hariri and their bunch and how horrible they are performing. I try to look, imagine or consider the viewpoint of those who support those leaders and I fail drastically. Then I place the opposition leaders in one side of a balance (nasrallah, Aoun, Karameh, el Hoss, Berri, etc) with all their pro's and con's and the ruling bunch (Filtman, Hariri, Joumblat, Geagea, etc) in the other. Is it my inability to understand or what? I keep on repeating to myself "there should be something I am not able to see", otherwise how come people actually listen to them. Yet, I still fail to understand.

And I said I wanted to stay away from politics....

My other attempts were to try to express myself, and you probably have an idea where that ended... you named it…. Politics.

That is why I deleted it all and decided to write the above entry, which itself couldn’t escape the inescapable.

Saturday, November 25, 2006

المشكلة

أن المشكلة قائمة. وهي قائمة لأن صانع الحدث لا يبني سياسته على الحدث الذي يصنعه بل على صورة الحدث في إعلامه الخاص.-- جوزف سماحة.
يعني بيكذبوا الكذبة وبيصدقوها. وبيبنوا عليها سياساتهم.

Friday, November 24, 2006

If they were only a day late!

Beware Beware the Ides of March......

Thursday, November 23, 2006

Said The Way They are Ought to be Said..

لا تنسَ الدعوة الى الاعتصام».. لم يقدر فارس سعيد على تمالك نفسه عندما اقترب من الرئيس أمين الجميل مطالباً إياه بالإعلان عن هذه الخطوة في ختام كلمته. لم يرد الاخير. رفع سقف خطابه لكنه لم يشر إلى الخطوات العملية. ضرب فارس سعيد جبينه بكفه. لقد انكشف في اللحظة الأصعب. الرجل يريد أن يدفن ابنه ومعه أحقاد وثارات أتت على أفراد كثر من عائلته. بينما يهتم سعيد ومن يمثل، بلحظة الاضطراب العقلي والسياسي والعصبي. بإشعال النار: هذه هي فرصتنا ولا يجوز أن نفوّتها كما فعلنا بعد 14 آذار!لم يكن فريق السلطة موفقاً أمس. لا الحشد يشبه يوم الحشد، ولا الخطاب له صلة بتعبئة بحجم ما حصل. وأكثر من ذلك. ثمة خلل مركزي في آلية التعبئة متصل بالموقف أكثر مما هو مرتبط بالآليات. إضراب جزئي في المدن المفترض أنها مركز ثقل هذا الفريق، ومشاركة شعبية مسيحية تقتصر على فريق “القوات اللبنانية” وبعض الكتائبيين، وتجنيد أقل بكثير مما رصد لجذب الشارع السني. وهذا لا يعني ان فريق السلطة تنقصه عصبية او جمهور او ادوات للقتال. لكن من المفيد القول إنه يصعب إدارة معركة سياسية شاملة بحسابات لا تتصل بما كانت عليه الأمور قبل أقل من عام.إضعاف العماد ميشال عون وتحييد الرئيس نبيه بري. هذا هو العنوان المشترك لعمل فريق السلطة الذي يقوده فعليا الآن كل من وليد جنبلاط وسمير جعجع. أما سعد الحريري فقد تاه وسط متطلبات أبرز مجرمي الحرب الاهلية. وهو وإن كان مقتنعاً بأن موقفه صحيح الآن، وأن الآخرين، وتحديداً حزب الله والتيار الوطني الحر، ليسوا في صفه، فهو يربط الأمر بالموقف من التحقيق في جريمة اغتيال والده الرئيس رفيق الحريري. لم ينتبه سعد الى أنه يصعب اتهام الآخرين بمحاباة قاتل مفترض هو سوريا، وهو يخوض تحالفاً مع قاتل مدان من أعلى سلطة قضائية في جريمة اغتيال رئيس وزراء سابق.. أليس بين من يشرع للمحكمة الدولية الآن من كان عضواً في المجلس العدلي الذي حكم بإدانة جعجع؟ وهو في الوقت نفسه شريك أشد رموز الحرب قسوة في قتاله الآخرين بواسطة آخرين... ألا يرى سعد الحريري أنه يصعب إقناع الناس بأن عليهم السير خلف جنبلاط وجعجع بدل نصر الله وعون؟انتهى التشييع، لكن الدم لا يزال حاراً، لكن فريق السلطة مستعجل أكثر مما ظهر على المجرمين من استعجال في تنفيذ جريمتهم والمخاطرة بعناصر كثيرة. ولا مكان للعقل البارد، ومع ذلك فإن باب الأسئلة مشرع بخلاف ما يرغب أصحاب كواتم الصوت من كتم للأنفاس ومنع أي سؤال او كلام عمن هو المستفيد من موجة القتل والتوتر الاخيرة؟كان حزب الكتائب يدخل مرحلة جديدة بعد قداس حريصا الشهير. ومحاضر اجتماعات قيادة هذا الحزب تكشف عن الخيبة الكتائبية من “التمادي القواتي في سرقة الشهداء والأمجاد”. تطور الأمر الى حدود أن بيار الجميل نفسه طلب استنفاراً على مستوى حضور الحزب في كل الأمكنة، طلب إعادة تنشيط الأقاليم ومضى في خطة كانت تمهد ببساطة لتولّيه منصب الرجل القوي في الحزب، الذي يمكن أن يمسك القرار بين رئيسين أدنى وأعلى. ثم كان النقاش في امكان تحييد الكتائب نفسها عن الصراع القائم “بين السنة والشيعة بواسطة المسيحيين”. كان الجدل قد وصل حدود الإقرار بأن المشاركة المسيحية ضئيلة في سلطة 14 آذار، وكان القرار أقرب الى تعايش من نوع مختلف مع الحالة العونية، مع تقدير ربما يكون أقرب الى وهم بأن الكتائب إن جددت يمكن أن تكون وريثة التيار الوطني، على قاعدة أن القاسم المشترك بين الكتائب و“القوات” انحصر في اعتبار حالة عون طارئة وتتجه صوب الضمور.مضى سمير جعجع في ترتيب أوضاعه. ومن النواحي كلها. تنظيمياً عمل من دون توقف على استعادة كل الكوادر. وعلى صعيد ترتيب الوضع الأمني للحزب وقياداته كان غسان توما يعود الى الواجهة. شرع له جعجع شخصياً الباب بإعلانه قيادياً في “القوات” ثم نشط الأخير في استعادة عشرات من الكوادر الذين سافروا على مراحل بعد توقف الحرب الاهلية وبعد توقيف سمير جعجع. ثم بدأت عمليات التدريب تحت حجة الأمن الخاص بالشخصيات والمراكز. وثمة وثائق وصور عن تدريبات لعناصر كثيرة من القوات في أكثر من منطقة لبنانية. وكان هناك في الوقت نفسه عملية استعادة المؤسسات المباشرة. وسيلة الإعلام المركزية أي المؤسسة اللبنانية للإرسال وإذاعة لبنان الحر. وفتح الباب أمام جمع المداخيل المالية من اكثر من جهة. والعمل على الارض على جبهتين: الاولى سرقة ما أمكن من الكتائبيين الذين يريدون عصبية أكثر حدة من التي قامت، وتهويل على التيار الوطني الحر من باب ترهيب تشهد له القرى والأزقة والجامعات.فجأة يعود السجال الداخلي الى ذروته. قوى المعارضة اجتمعت في طابور واحد بعد خروج أمل وحزب الله من الحكومة. واستنفار وتعبئة شعبية ظهرت مؤداها العملي في الاحتفال العوني في 15 تشرين الأول، لكن الخطة الاكثر عملانية كانت في الاستعداد لبرنامج تحرك مفتوح حتى استقالة الحكومة. ولم يكن هناك أمل لأي شيء آخر. رفع عنوان المحكمة الدولية، وفجأة تظهر الحاجة الى فعل ما يقلب الامور رأساً على عقب. مع كلام أميركي ضاغط تحت عنوان “تجديد ثورة الأرز” وسرعان ما يتم اختيار هدف لافت: بيار الجميل. ثم جاءت النتائج:1ــــــ دفع المعارضة الى التراجع عن الخطط وإدخالها في ارتباك مفتوح على امور كثيرة.2ــــــ اغتيال فاضح يدل على استعجال من قرره بطريقة تنفيذه في منطقة وضد شخصية تفتح باب السجال الأعنف ضد التيار الوطني الحر.3ــــــ استنفار العصبية التي قامت عليها المجموعات التابعة لتيار “المستقبل” والحزب التقدمي الاشتراكي ضد سوريا باعتبارها القاتل الدائم، وتحريك الشارع لأجل شعارات تتجاوز مطالب المعارضة الخاصة بالمشاركة.4ــــــ اختيار شخصية من حزب يصبح مضطراً لحسم خياره السياسي دون أي تردد كالذي عاشه سابقاً، ودفعه طوعاً او غصباً الى حضن المشروع الطائفي والمذهبي المتوتر الذي يقوده سمير جعجع.5ــــــ التسريع في إقرار المحكمة الدولية في مجلس الأمن ودفع الإحراج للقوى السياسية الداخلية ولا سيما الرئيس نبيه بري الى الحد الاقصى، بغية تشريع جلسة جديدة لمجلس الوزراء للمصادقة على ما اقره مجلس الأمن وتحويل الملف الى المجلس النيابي.ثمة أسئلة كثيرة وثمة معطيات كثيرة وثمة ما هو متصل بالتحقيقات نفسها التي تكشف عن ثغر كبيرة، وما يفتح الباب على ما هو اكثر تعقيداً في بلد يتجه صوب الصدام ما لم تتدخل جهات قادرة على جمع الكل في غرفة مقفلة حتى إشعار آخر!
ابراهيم الأمين
جريدة الأخبار

Monday, November 13, 2006

Its a Boy!!!!!!!!

Meet, Haidar, the newest nephew and member in the family. a whopping 4.2 kg (smallah). Joining Us from Dubai...

Image Hosted by ImageShack.us

Photobucket - Video and Image Hosting

Photobucket - Video and Image Hosting

Photobucket - Video and Image Hosting

You can already see that he's grumpy.

Mabrook. Abu Haidar!!!

Saturday, November 11, 2006

Just an Alternative..

Salaam!!

I have been trying to stay away from politics for a while, but I could not resist anymore. So.. Meet the new man on the block. His father was recently murdered, right after he was used to come home happy (as per his wife) once or twice a week for the last few months of his life, after meeting with the US most wanted man in Lebanon (and honorably so). Makes one wonder!!! Then meet his newly found friend and mentor, whose father was also murdered (by the Syrian regime, no one denies), and still went to bed with the same regime that killed his father for more than a decade. Then there are other members in the group, whose history speak for them.

Now... Going back to the new man; it is very strange that his father was assassinated at a time when the so called "hawks" controlled the major player in the region. A United States administration with the rightest of the right key players, which invaded another Arab country by lying to everyone in this world including its people and started a civil war; An administration that leads war that is slowly, and with cold blood, killing the Palestinian people, although indirectly; they have the right allies to do that. An administration infested with masterminds who are willing to do anything and everything to get to their goals. An administration which have been advocating for a "New Middle east", and stated that the Israeli war (well, the latest of them) was just a labor announcing the birth of that "New Middle east". And an administration who was recently castrated by the American people. We thank them for that, although we know the foreign police of the administrations to come wont change.

So my point is this: could be, no matter how low a percentage, but could it be that that the Syrian regime was not the one who did it ya Sheik Saad? because there are many other doubts and speculations leading any sane man or woman to think that the Syrian regime did not actually have much to win out of the assassination, while others did. Or could it be that the student will follow in the tutor's footsteps....

Wednesday, November 08, 2006

Ramsfeld Goes Home!!

Not that it makes any difference, as far as the forgein police towards our part of the world is concerned; but it s always good to see a crook disgracefully go home.


Sunday, November 05, 2006

أرض لبنان 2


powered by ODEO

* أرض لبنان

لبنان يا أرض العلى طيبي وفوحي.....يفديكِ حبي جنتاً من ماء روحي

عمتِ صموداً عمتِ جمالاً.....والنصر غنى فيكِ اختيالاً

انتِ جلالٌ فاق الجلال.....رأس المعالي منكِ تعالى

..................

افديكِ يا معشوقتي يا كل ذاتي.....يا دوحة الأرز التي تحكي ثباتي

أنتي التي لا يمضي هواكِ.....لا شيء عندي يبقى سواكِ

من قمح عيني اروي ثراكِ.....عشت وافنى احمي حماكِ

...................

شدي على آلامك صبراً وعودي.....محفوفةً بالنصر يا بنت الخلودي

مهما نعاني عصف الرياح.....عزاً طلعنا مثل الصباح

أني وروحي كانت براحي.....شعب تعالى فوق الجراح

....................

قومي على أوجاعكِ واطوي شقانا.....قد بايعت اطفالنا اطفال قانا

صلت عليهم كل الطفولة.....صلت جراحاً صلت بطولة

اطفال قانا تنعى الرجولة .....في كل عرشٍ في كل دولة

*Peom and song by Houssein Al-Akraf.