لو سؤلت عن هويتي لقلت: أنا مسلم لبناني. ولم أرى يوما تضارب بين هذا الإنتماء وذاك. لكني وبعد قرأة مقال المؤثر لزياد الرحباني، شعرت وكأني أقف كتفا لكتف مع الشيوعيين عند قوله "وعلينا أن نواجه هؤلاء دون الرفيق سماحة". وبالمناسبة، إن أسلوب زياد الرحباني الساخر لم يستهوني يوما. لم أكن أستمع لمسرحياته أو أي من برامجه. كنت أقول لمحبيه من أصدقائي أني فقط لا أحب طريقته بالتعبير عن رأيه، ولو إتفقت معه. لكنه قوله اليوم صادق وحق، والحق لا يعرف دين ، أديولوجية أو حزب سياسي.
أما جوزيف سماحة فقد زرع موته الأسى في قلبي اليوم. كانت مقالاته تجد دائما صدى لدي في استفلا ليتها وتجردها. لكني لدي الثقة بأن هنالك صحافيين من طراز جوزيف سماحة، أمثال إبراهيم الأمين الذي أنتظر مقالآته دائما، ممن سيكملون الطريق
رحم لله جوزيف سماحة
أما جوزيف سماحة فقد زرع موته الأسى في قلبي اليوم. كانت مقالاته تجد دائما صدى لدي في استفلا ليتها وتجردها. لكني لدي الثقة بأن هنالك صحافيين من طراز جوزيف سماحة، أمثال إبراهيم الأمين الذي أنتظر مقالآته دائما، ممن سيكملون الطريق
رحم لله جوزيف سماحة
0 Comments:
Post a Comment
<< Home